معدل البطالة السوداء في الولايات المتحدة
انخفض عدد الأميركيين المتقدمين بطلبات للحصول على #إعانة_البطالة في الولايات المتحدة الأسبوع الماضي أكثر من المتوقع، مما يشير إلى استمرار قوة #سوق_العمل التي من شأنها أن تدعم الاقتصاد، حيث يبلغ #معدل_البطالة 3.6%، قرب Image caption معدل البطالة المرتفع يعيق التعافي الاقتصادي . شهد معدل البطالة في الولايات المتحدة هبوطا في شهر بلغ معدل البطالة 3.8% بالنسبة للآسيويين و4.6% بالنسبة للبيض غير اللاتينيين و6.1% بالنسبة للاتينيين و9.0% بالنسبة للسود في عام 2019 وكان جميعهم فوق سن السادس عشرة. ارتفاع مطالبات البطالة الأولية في الولايات المتحدة إلى 1.416 مليون دولار الأسبوع الماضي في الولايات المتحدة، نقلت (Investing) أنباء حول ارتفاع ع انخفاض معدل البطالة داخل الولايات المتحدة لـ 11.1% خلال يونيو الماضى. ذكرت شبكة "سى إن إن" الإخبارية الأمريكية، اليوم الخميس، أن معدل البطالة في الولايات المتحدة انخفض خلال شهر يونيو الماضي إلى 11.1%، وأضافت الشبكة أن هذا يعود لإضافة 4.8 مليون وظيفة داخل الاقتصاد الأمريكي خلال
خلّف وباء «كوفيد - 19» أثراً كبيراً على الوظائف في الولايات المتحدة، حيث من المتوقع أن يبلغ معدل البطالة لشهر أبريل (نيسان) ذروة تاريخية، بينما تسجل نحو 30 مليون أميركي لتعويض البطالة منذ بداية الأزمة. يأتي ذلك بينما
انخفض معدل البطالة في الولايات المتحدة إلى 8,3% في يناير الماضي، مسجلة أدنى معدل لها منذ أكثر من عامين، وذلك بفضل الارتفاع غير المتوقع في معدلات التوظيف بحسب ما أظهرت بيانات الحكومة الجمعة. ارتفع معدل البطالة في الولايات المتحدة إلى 14.7 في المئة، مع فقدان 20.5 مليون وظيفة في شهر أبريل/نيسان الماضي، حيث ضرب وباء فيروس كورونا الاقتصاد الأمريكي. ويعني هذا الارتفاع أن معدل البطالة أصبح الآن أسوأ مما معدل البطالة في الولايات المتحدة وصل 6،5 في المئة، وهو أعلى معدل له في السنوات الـ 14 الأخيرة. تحسن طفيف سجله معدل البطالة في الولايات المتحدة الشهر الماضي حيث انخفض من 6.9% إلى 6.7%، بحسب تقرير لوزارة العمل الأميركية. أمر اعتبرته إدارة الرئيس دونالد ترامب مؤشرا جيدا على بداية انتعاش الاقتصاد.
أظهرت إضافة 1.8 مليون وظيفة في يوليو (تموز)، وانخفاض معدل البطالة بنسبة 10.2 في المئة، بعد ذروة بلغت حوالي 15 في المئة في أبريل (نيسان)، أن الاقتصاد الأميركي استمر في التعافي خلال موجة فيروس كورونا.
تعتبر البطالة من أهم المشاكل التي تواجهها الولايات المتحدة الأمريكية فبالرغم من المجهودات المبذولة من طرف الحكومة الأمريكية الا ان الارقام مازلت مرتفعة فقد بلغت في هذا العام حوالي 3. 9% اي ما يقارب 6.7 مليون أمريكي. أظهرت إضافة 1.8 مليون وظيفة في يوليو (تموز)، وانخفاض معدل البطالة بنسبة 10.2 في المئة، بعد ذروة بلغت حوالي 15 في المئة في أبريل (نيسان)، أن الاقتصاد الأميركي استمر في التعافي خلال موجة فيروس كورونا. 27/9/1441 بعد الهجرة
ارتفع معدل البطالة في الولايات المتحدة إلى 14.7 في المئة، مع فقدان 20.5 مليون وظيفة في شهر أبريل/نيسان الماضي، حيث ضرب وباء فيروس كورونا الاقتصاد الأمريكي. ويعني هذا الارتفاع أن معدل البطالة أصبح الآن أسوأ مما
معدل البطالة في الولايات المتحدة وصل 6،5 في المئة، وهو أعلى معدل له في السنوات الـ 14 الأخيرة.
الولايات المتحدة تدخل رسمياً في ركود اقتصادي بعد فصلين متتاليين من تراجع النمو ورفع معدل
مهد انقضاء مهلة تقديم مساعدات فيدرالية في الولايات المتحدة لإنقاذ الوظائف هذا الأسبوع، لجولة ثانية من التسريحات في أكبر قوة اقتصادية في العالم، حيث تسبب كوفيد - 19 في خسارة عشرات الملايين وظائفهم. القيم الحالية، والبيانات التاريخية، والتنبؤات والإحصاءات والرسوم البيانية والتقويم الاقتصادي - الولايات المتحدة - معدل البطالة. ما هو معدل البطالة في الولايات المتحدة 2021 ساعة في الاقتصاد - انخفاض معدل البطالة بالمملكة (كانون الثاني 2021). وأظهرت بيانات صادرة عن مكتب إحصاء العمالة الأمريكية اليوم الجمعة، أن معدل البطالة في الولايات المتحدة تراجع عند 3.6% خلال شهر أكتوبر الماضي، مقارنة مع 3.5%
في غضون أسبوع.. 6.6 مليون أميركي بلا عمل الصباح الجديد ـ وكالات: تسبب تفشي فيروس كورونا المستجد في وضع ما لا يقل عن 16.8 مليون أميركي على قوائم البطالة في غضون ثلاثة أسابيع فقط، مما يؤكد السرعة المرعبة التي دفعت بها الأزمة تراجع معدل البطالة في الولايات المتحدة الى 6.9 في المائة في أكتوبر (تشرين الأول)، وفق ما أعلنت وزارة العمل اليوم الجمعة، وهو تراجع أكبر من المتوقع بعد الانتخابات الأميركية التي لم تحسم نتيجتها بعد.ويأتي هذا التراجع مع وعلى صعيد العمالة، توقع الاحتياطي الفيدرالي تراجعا في معدل البطالة إلى 6,7% هذه السنة (في مقابل 7,6% في توقعات السابقة) قبل أن ينخفض إلى 5% العام المقبل و4,2% في 2022. أكد وزير الخزانة الأمريكي ستيفن منوتشين، أن مؤشرات البطالة في الولايات المتحدة، ستشهد مزيدا من الارتفاع قبل أن يتجه الوضع نحو الأفضل.